Indicators on المراهقة في الوسط المدرسي You Should Know
Indicators on المراهقة في الوسط المدرسي You Should Know
Blog Article
قد يعاني المراهق من أعراضٍ جسدية، مثل ألم البطن، أو قد يرفض ببساطة الذهاب إلى المدرسة.ينبغي على موظفي المدرسة وأفراد الأسرة أن يحاولوا فهم ومعالجة السبب، وتشجيع المراهق على الذهاب إلى المدرسة.
هو الحاجة إلى التخطيط المستقبلي وتحديد المهنة والتخصص الدراسي ، وبحكم قلة معرفة المراهق فقد يميل لدراسة تخصص غير مؤهل له ، ولا يملك القدرات التي تسمح له بالوصول إلى المستوي الذي يرغب فيه مثلا .
يكون المراهقون الذين يتغيبون عن الدراسة بشكلٍ متكررٍ أو يتركون المدرسة قد اتخذوا قرارًا واعيًا بالتغيّب عنها.ويكون التحصيلُ الأكاديمي عند هؤلاء المراهقين ضعيفًا بشكلٍ عامّ، ويكون نجاحهم أو مستوى الرضا لديهم بالنسبة إلى النشاطات المتعلقة بالمدرسة بسيطًا؛وكثيرًا ما ينخرطون في سلوكيات عالية الخطورة، مثل ممارسة الجنس من دون وقاية وتعاطي المخدرات والتورط في أعمال العنف.
-تتيح المدرسة للمراهق فرص بناء الهوية الذاتية والهوية الثقافية، فالمراهق خلال المناقشات التي يشارك فيها داخل الفصل الدراسي أمام مدرسه وزملائه، وفي الندوات والعروض والمسرحيات والأنشطة الرياضية يبني ذاته، ويحقق هويته، ويعمق الإحساس بالوعي بها، مما يؤثر ويسهم بشكل ايجابي في نضجه وتطوره.
اذا كان المراهق قد استعاض عن العلاقات الكفولية التي تميزت بالخضوع والتبعية بعلاقات جديدة نظرا لتطوره الجنسي والمعرفي من خلال الانخراط في مجموعة الاتراب فانه في نفس الوقت يحاول ان يجد مكانته ضمن علدالم الكهول من خلال عمليلدات التماهي المتتالية والتي يسعى من خلالها الى انتاج وتاسيس هويته الاجتماعية . فالمجتمع يملي على المراهق جملة الالقواعد والقوانين التي توجه سلوكه وتعدله فتحدد ردود افعاله ومواقفه. وقد بين علم النفس ان عملية التكيف الاجتماعي لا تتم الا عندما يستبطن الفرد هذه القواعد وتلك القوانين فتصبح الاساس لما يصدر عنه من اقوال وافعال ومواقف .
يقسم الدكتور أوزي كتابه القيم إلى خمسة فصول هي على التوالي:
كما نلاحظ بالتدريج أن الرغبة في الاندماج مع المجموعة ، ومسايرة أفرادها مسايرة عمياء تقل شيئاً فشيئاً ، ويحل محل هذا الشعور اتجاه آخر يقوم علي أساس من تأكيد الذات والرغبة في الاعتراف به كفرد يعمل وسط جماعة ، ويرجع ذلك من زيادة في خبراته .
وهذا ما يحتم تدخل العائلة كلما وقع اللجوء اليها من طرف المراق .فهذا الاخير لا يرفض تماما العائلة لما توفره من امن واستقرار فعلي ولكنه ينتقي اصدقاءه حتى يؤسس نوعية جديدة من الانتماء داخل هذا المجتمع المصغر بكل ما فيه من قوانين وقواعد وقيم تهيكل حياة المجموعة وسلوكها فيتمكن المراهق من التعبير عن ذاته والجهر بارائه فيكتسب الامكانية لانتاج صورة ايجابية لذاته ويحسن تقديره لها.ومن هنا تساهم المجموعة في تيسير انخراط المراهق في الحياة الاجتماعية وتهيؤه لكي يلعب ادوارا مستقبلية لا يستهان بها لما تزخر به من خبرات وتجارب اذا احسن المجتمع توجيهها وتعديلها.
تفرض المراهقة بطبيعتها كمرحلة من مراحل النمو وتكوين الذات والأفكار، طرق وأساليب معينة في التفكير ووجهة نظر خاصة تجاه كل مجالات الحياة، وإذا كان يهمنا هنا المجال التعليمي بالتحديد فيمكن إسقاط هذه الخصوصية التي تميز مرحلة المراهقة وتحليلها تمهيداً لاستنتاج أهم الأسباب التي تفرز المشاكل المتعلقة بالتحصيل الدراسي بالنسبة للمراهق، وبالتالي فكما تنوعت هذه المشاكل سوف نجد تنوعاً طردياً بطبيعة الحال في الأسباب التي أدت إليها، ومن هذه الأسباب:
الكثير من الأهل يشتكون من أن الأمور المتعلقة بدراسة أبنائهم المراهقين: ولا تسير كما هو واجب ومفروض، فالكثير من التلاميذ ضجرين من جو الدراسة والمدرسة وهم لا يدركون بحكم مراهقتهم وقلة خبرتهم قيمة تحصيلهم الدراسي والعلمي وتأثيره على مستقبلهم، وهذا بالطبع ما يترتب عليه وقوع المراهق في مشاكل متعددة تتعلق بدراسته، إلا أن الكثير من الاهل لا يكفون عن أداء واجبهم في الإرشاد والتوجيه وذلك بالطبع من منطلق قلقهم على مستقبل أبنائهم، وبين حيرة الأهل وقلقهم من جهة وضجر الابناء ونفورهم من جهة أخرى، كان لا بد من القيام بدراسة يحدد من خلالها ما هي هذه المشاكل التي تعترض المراهقين، وماهي أسبابها ومصادرها وأنواعها وبالتالي ما هي الطريقة الأمثل للتعامل معها وإيجاد الحلول لها.
المواد المنشورة في موقع صحتي هي بمثابة معلومات فقط و لاتغني عن إستشارة الطبيب المختصّ
ان المتامل في جملة الغايات التي رسمها النظام التربوي الحالي يطمئن الى موقع التللميذفيه وذلك من خلال شمولية تكوينه وغرس جملة من الخصال والقيم الحميدة.ولكن ذلك يستوجب الانتباه الى قيمة الاطراف المساهمة في السهر على مراقبة وتنفيذ مقررات وبرامج التعليم وترسيخ القيم المادية والمعنوية لدى الناشئة مثل اطار الاشراف والتسييرالتربوي والاساتذة والمنظمات والجمعيات..
الزواج خلال الدراسة الجامعية المراهقة في الوسط المدرسي بين الدوافع والآثار مشاكل المراهقين وكيفية حل مشكلات المراهقة ثقة المراهقين بمظهرهم الخارجي وأثر وسائل التواصل الاجتماعي الدراسة في رمضان وكيفية تنظيم أوقات الدراسة مع الصوم إيجابيات وسلبيات العمل أثناء الدراسة كيف أكمل دراستي وأنا موظف؟ التوفيق بين العمل والدراسة احدث مقالات مشاكل المراهقين كيفية تعامل الأم مع أبنائها المراهقين بعد الانفصال كيفية تعامل الأب مع الأبناء المراهقين بعد الانفصال اضطرابات الشهية عند المراهقين وكيفية التعامل معها تأثير انفصال الوالدين على المراهقين وكيفية تجاوزه مشاكل البنات المراهقات وتفكير البنت في سن المراهقة هل حب المراهقة ينسى!
بما أن النمو تتدخل فيه عوامل عدة وتصبح في الفرد عادات كما تنقص منه أمور أخرى ، لا توجد أنواع محددة للمراهقة والتي يجب أن تؤخذ كمعيار ، فلكل فرد نوع خاص به وذلك حسب ظروفه البيئية ، الاجتماعية ، النفسية ، والتكوينية الجسمية ، وحسب استعداداته الطبيعية .