The Greatest Guide To التعلق العاطفي
The Greatest Guide To التعلق العاطفي
Blog Article
تعتبر المخططات غير القادرة على التكيف غير قادرة وظيفياً من حيث إنها تجعل الأفراد يشعرون بالتهديدات في المواقف التي لا يوجد فيها تهديد ويحافظون على أنواع معينة من العلاقات أو أنماط الارتباط.
التفكير بوفرة بدل الندرة، فبدلاً من أن يفكر الشخص بصفة سلبية لا يحبها في نفسه ويخاف من أن يتركه الشريك لأجلها؛ يجب أن يفكر في عدد الصفات المحمودة التي يمتلكها، والتي يُعَدُّ شريكه محظوظاً لتوافرها فيه، ويجب الاقتناع بأنَّه لا يوجد شخص كامل فكلنا مزيج من المزايا والعيوب، وحتى شريكنا ذاته.
٢٩.٠٥.٢٠٢٤ - الصحة النفسية الأمومة الواعية: حماية مستقبل الطفل من خلال الصحة النفسية للأم
عمان- يشير التعلق بشخص ما إلى مشاعر تقارب ومودة تجاه شخص آخر سواءً كان والداً أو أخاً أو صديقاً أو شريكاً، وهو في المجمل تعلق آمن يساعد في الحفاظ على العلاقات، إلا أنه قد يأخذ منحى آخر في بعض الأحيان حين يصبح "تعلقا غير صحي" أو "تعلقا مفرطا".
عدم قدرة الفرد على الانسحاب من حياة الآخر والعيش بسلام، فمثلا تعلق الفرد بزميله أو مديره في العمل عن طريق الاتصالات المتكررة، وتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني، أو واتساب، أو الزيارات البيتية أو اللقاءات المتكررة خارج إطار العمل.
يعلق المختص في الطب النفسي الدكتور علاء اللحام بالقول "الإنسان بطبعه كائن اجتماعي يسعى لإقامة علاقات اجتماعية مع غيره، وتعد هذه ضرورة تحفظ كيانه وتساعد في تطوير شخصيته ومهاراته.
ممارسة العناية الذاتية: مثل التغذية السليمة وممارسة الرياضة.
ترك الطفل بين كل حين وآخر عند أحد الأقرباء المُوثقين، مثل: الأجداد.
من خلال استخدام أدوات مثل إعادة الهيكلة المعرفية، واليقظة الذهنية، والتدريب على مهارات الاتصال، يمكن أن يكون العلاج السلوكي المعرفي مفيدًا في مساعدة الأفراد على اكتساب المزيد من إمكانية التحكم في عواطفهم وسلوكياتهم.
تحديد العلاقة الصحية: إدراك أن العلاقات الصحية تعرّف على المزيد يجب أن تكون متوازنة وتدعم كلا الطرفين.
تشمل أبرز الأسباب المحتملة للارتباط العاطفي المفرط ما يأتي:
الأنماط المرفقية أو أنماط التعلق العاطفي هي من المواضيع المهمة في علم النفس وهي تعرّف بأنماط من الاستجابات العاطفية والسلوكية. ويطوّر الأفراد هذه الأنماط في الطفولة الأولى نتيجةً لتفاعلاتهم مع مقدمي الرعاية. وتعكس هذه الأنماط جودة الرابطة العاطفية التي تتطور بين الطفل وراعيه الرئيسي، ولها أثر كبير على التطور العاطفي والاجتماعي للفرد طوال حياته.
لا بدَّ أن ننوه إلى أنَّ العلاقات العاطفية الطبيعية تنطوي على تأثير متبادل بين الطرفين؛ إذ يتقارب طرفا العلاقة ويتشابهان في بعض النقاط مع بعضهما بعضاً نتيجة الاختلاط، ولكنَّ هذا التأثير يكون مقبولاً وفي حدود المنطق في حالاته الطبيعية، أما في حالة التعلق العاطفي يكون أشبه باستنساخ طرف لآخر.
التعلق العاطفي هو حب طرف لطرف آخر، لكن هذا الحب يصل لحد التعلق الزائد مما يُؤدي لمشكلات كثيرة للمُحب وللمحبوب، حيث قد يُسبب هذا التعلق إعاقة الحياة الطبيعية لكلاهما.